حرص على تعليم الناس صفة الصلاة عمليا كما تعلمها من الرسول صلى الله عليه وسلم، الصلاة ركن من أركان الإسلام ، والإسلام لا يكتمل إلا بالالتزام بالصلاة ، فهو النور الذي ينير المسلمين يوم القيامة ، ويمحو الذنوب والمعاصي التي سقط فيها الإنسان ، حيث تكون الروح. طهّر ، وزاد المسلم على ذنوبه ، ووجوب الدعاء يخطئ الإنسان ، ويجتنب ما حرمه الله عليه ، ويلتزم بما أمره الله به ، فيعطي أفضل صورة للإسلام وما يزيد من أهمية الصلاة وفضلها ؛ لأنها من أفضل الأعمال بعد الشهادتين ، وقيام المسلمين بخطوات الصلاة ، وهو المدخل الذي يأتي “الصلاة حرام من الفاحشة والشر”.
حرص على تعليم الناس صفة الصلاة عمليا كما تعلمها من الرسول صلى الله عليه وسلم؟
الصحابي مالك بن الحويث هو الصحابي الذي حرص على تعليم الناس صفة الصلاة في الممارسة كما علم من النبي ، حيث أتى الصحابي مالك بن الحورث من البصرة مع مجموعة من الشباب ، وأقاموا فيها. لمدة عشرين ليلة ، وخلال هذه الفترة تعلموا من الرسول كل ما يتعلق بالدعوة الإسلامية كما علموا ، وأمرهم الرسول بتعليم قومهم الصلاة كما تعلموا منه عند عودتهم إلى البصرة. “جئنا إلى النبي بن حواره فقال: أصلي لك وما أريد أن أصلي ، ولكن أريد أن أوضح لك كيف تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم” وهذا يؤكد حرص صاحب الصحابي مالك بن الحورث على تعليمه صفة الصلاة عمليا كما تعلم من الرسول.
الصحابي مالك بن الحويث هو الصحابي الذي حرص على تعليم الناس صفة الصلاة في الممارسة العملية كما علم من الرسول صلى الله عليه وسلم ، حيث نقل تعاليم الصلاة إلى قومه في البصرة كما علمه الرسول.
