الرئيسية / تعليم / شرع الله الصلاة وحث على أدائها لما فيها من تطهير النفس من رذيلة الشح والبخل

شرع الله الصلاة وحث على أدائها لما فيها من تطهير النفس من رذيلة الشح والبخل

شرع الله الصلاة وحث على أدائها لما فيها من تطهير النفس من رذيلة الشح والبخل , سوف نتحدث اليوم عن هذا الموضوع المهم , وهو احد المواضيع التي يبحث عنها زوار ومتابعي صحيفة ترانيم احد اهم الصحف التي تقدم الفائدة على شبكة الانترنت , لذلك نسعى ومن خلالها الى تزويدكم بكل ما تحتاجونه , لذلك في البداية سوف نتكلم عن , شرع الله الصلاة وحث على أدائها لما فيها من تطهير النفس من رذيلة الشح والبخل , وكل ما ياتي في هذا السياق , هذا من الأسئلة المهمة المتعلقة بعلم المسلم أن يبدأ الصلاة ، وهو أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة ، وإذا صحت الصلاة تصحح بقية الأعمال. ، وإذا فسد سائر الأعمال ، وتنهي الصلاة الفاحشة والشر ، وإذا أحببت الأعمال لله تعالى أدعو الله في وقتها. والله تعالى جعلها على المؤمنين كتاباً موقوتاً، قال تعالى: (إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا)،

عندما يصلي المسلم يشعر فنه بالراحة من هموم الدنيا ، والله يمحو الذنوب والمعاصي ، مناجاة بين العبد وربه ، ونصح النبي صلى الله عليه وسلم قبل وفاته في خطبة الرسول الأخيرة وخطبه. الكلمات الأخيرة ، حيث قال الرسول: “يا أيها الناس ، الله في الله ، الله في الصلاة” ، ولكن هل بدأ الله في الدعاء وحثها على القيام بها بسبب تنقية النفس من الأذى والمعصية ؟.

شرع الله الصلاة وحث على أدائها لما فيها من تطهير النفس من رذيلة الشح والبخل

شرع الله الصلاة وحث على أدائها لما فيها من تطهير النفس من رذيلة الشح والبخل

  • عبارة خاطئة.

لأن الله تعالى شرع الله الصلاة لما فيها تطهير القلوب، وتعد الأساس في الصلة بين العبد وربه، فالذي يقوم بأداء الصلوات الخمسة فإنه يطهر باطنه وظاهره، بينما شرع الزكاة لـ تطهير النفس من رذيلة الشح والبخل.

فضل الزكاة في تطهير النفس من رذيلة الشح والبخل

الزكاة من أفضل الوسائل المجتمعية لمواجهة مشكلة الفقر ، والتي يتحقق من خلالها التكافل الاجتماعي ، وهي من أركان الدين الإسلامي ، حيث ربطها الله في القرآن الكريم بالصلاة ، وهو الأساس. من المسلم والزكاة من أهم عوامل استقرار المجتمعات والتي من خلالها يتم القضاء على الكراهية والبغضاء ، ونجد أن الفقير دائما ينظر إلى الغني الذي يملك المال ، ويؤمن بالمال ، ويؤمن به. . قال النبي: (لا مال من الصدقات إطلاقاً) ولذلك تزيد الزكاة من مال المسلم لأن الله رزقه ، والزكاة تطهير للروح ويعلِّمها ويصقلها ، ويخرج الزكاة من ماله. يشعر بالراحة والطمأنينة نفسية ، إرضاءً لربه ، وتعيد الزكاة للفقير ليكون عضوًا اجتماعيًا مؤثرًا في المجتمع ، ولهذا حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من هذه الحقيقة ، “إذا أعطيتم فأغنوا”.

,واخيرا وليس اخرا تلكمنا عن شرع الله الصلاة وحث على أدائها لما فيها من تطهير النفس من رذيلة الشح والبخل , وقدمنا كل المعلومات التي تتحدث في هذا السياق , نسعى دائما الى تقديم المحتوى الصحيح عبر صحيفة ترانيم , والتي نعتز ونفتخر بها وبطاقم العمل الذي يقدم كل جديد في هذا المجال و نشكركم على زيارة موقعنا الالكتروني ترانيم حيث نسعى جاهدين لأن تصل المعلومة لكم بشكل صحيح ومكتمل سعيًا منا في إثراء المحتوى العربي على الإنترنت.

اترك تعليقاً