الرئيسية / تعليم / قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم فيحبسون حتي يقضي الله فيهم

قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم فيحبسون حتي يقضي الله فيهم

قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم فيحبسون حتي يقضي الله فيهم, العادات هي جدار عالٍ بين الجنة والنار وهذا يقف عند أهل العادات ، وقد تم تغيير العديد من العبارات للمترجمين من خلال شرح العادات التي ورد ذكرها في القرآن الكريم ، حيث يذكر أن الناس من العادات هم الذين استوفوا خيرهم وسيئهم ، ومنهم من قال إنهم تجاوزوا شرهم وخيرهم وابتعدوا عنهم ، فلنجمع بين الناس الذين خيرهم وسيئهم مساوٍ لهم وشرهم. حتى يسجنهم الله.

من هم اهل الاعراف

أهل العادات هم الذين تجاوزوا حسناتهم بأفعالهم السيئة ، لكن مساوئهم أخفقتهم في دخول اللجنة ، حيث قيل إنهم خير المؤمنين ، وقد أفرغوا من همومهم ، وقد كرسوا للقراءة والظروف الفردية.

قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم فيحبسون حتي يقضي الله فيهم

هؤلاء الناس لهم نفس الخيرات والسيئات ، إذ كان واضحًا من حيث العادات أنهم وقفوا ينتظرون أمر الله تعالى ، ويتأملون في الرحمة ، وأنهم يدخلون الجنة ويلهون بالنار ، رغم أن مزاياها قليلة وقليلة ومقارنة بدخول الجنة والعديد من الأشياء السيئة التي يشتهيها في خلاصهم من النار يتضح في تفسيرات الآية الكريمة وأن أهل الجنة ومن بشرهم ينتصرون يوم القيامة ويوم القيامة. يملأه رب العالمين نورًا وقد يسير فيه بين الأيدي والإيمان والمنافقين ، وإذا أرادوا أن يقطعوا الصراط المستقيم وذلك للوصول إلى الجنة فإن الجواب الصحيح على هذا السؤال هو: أهل العادات.
ويحبس أهل مثل هذه الأشياء وسيئاتهم حتى يهلكهم الله ، وأهل العادات هم الذين يتساوىون مع الخير والشر ، قال: (لم يدخلوه وهم يشتهون) ، وكان الجشع بالنور بأيديهم ثم دخلوا الجنة وكانوا آخر أهل الجنة الذين دخلوا ، كما قدمنا ​​من يتساوى معهم في الخير والشر ، فيسجنون حتى يهلكهم الله.

اترك تعليقاً