في المناطق المرتفعة تكون خطوط الكنتور، الخطوط الكنتورية عبارة عن خطوط وهمية مرسومة بحيث يكون لها مستوى ثابت فوق الأرض ، مع ضرورة تقاطع هذه النسبة مع المستوى الأفقي التخيلي مع سطح الأرض ، بحيث تصل إلى جميع النقاط ضمن مستوى أفقي معين ، و يسلط الضوء على أهمية الخطوط الكنتورية في مساعدتهم على رسم الخرائط الطبوغرافية ، حيث تظهر شكل الأرض ، وتظهر توزيعات الارتفاع والسقوط فوق الأرض حسب طريقة رسم الخطوط ، وتسمى المسافة بين خطي كانتور عموديًا باعتبارها الفترة الكنتورية ، وتستخدم مستوى سطح الأرض كمرجع للبحر كمرجع للبحر كمرجع للبحر. عند رسم الخطوط الكنتورية ، في حين أن الخط الساحلي الذي يفصل بين اليابسة والبحر في القارات هو خط كانتوري الصفر بمعنى خط الكنتور الرئيسي ، بحيث تتم المقارنة على أساس متوسط مستوى المياه أو البحر ، في سياق دراسة الخرائط الطبوغرافية والخطوط الكنتورية ، يطرح الكتاب سؤالاً في المناطق العليا من الخطوط الكنتورية.
في المناطق المرتفعة تكون خطوط الكنتور
الخرائط الكنتورية هي خطوط تخيلية يتم رسمها لتوضيح ارتفاع أو انخفاض مستوى سطح البحر كمرجع ، حيث أنه المستوى الثابت على الكرة الأرضية ، تتميز الخطوط الكنتورية بعدم التقاطع لأن كل خط يمثل ارتفاعًا مختلفًا من جهة أخرى حيث أن قيم الكفاف تتكرر وهذا يعني انعكاس المنحدر لكن تقارب الخطوط الكنتورية يعني شدة المنحدر وإذا تساوت المسافات بين الخطوط فهذا يعني أن المنحدر ، وعندما يتقارب طرفا خط الكنتور ، يصبح الخط مغلقًا ، ويكون المنحنى مرئيًا ، والخريطة بأكملها هي ما إذا كانت المساحة التي تمثلها محدودة وصغيرة ، بينما يظهر جزء منها فقط إذا كانت تعبر عن مساحة كبيرة.
في المناطق المرتفعة ، تتقارب الخطوط الكنتورية ، بسبب شدة الانحدار في المناطق المرتفعة ، كلما زاد التقارب يشير إلى شدة المنحدر.
