كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم التوسط والاعتدال في عبادته ولباسه وأكله وشربه ونومه ومزاحه وجميع شؤونه، أرسل الله نبينا محمد إلى عامة الناس ، وهو أشرف خلق الله ، ويعتبر نبينا الكريم قدوة لنا في كل زمان ومكان ، ولرسولنا الكريم مواقف عديدة ساهمت في إعجاب الناس بهذه الشخصية العظيمة ، واقتداء بالنبي محمد (صلى الله عليه وسلم). الوساطة والاعتدال في عبادته وكسوته وأكله وشربه ونومه ومزاحه وكل ما له من أمور.
كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم التوسط والاعتدال في عبادته ولباسه وأكله وشربه ونومه ومزاحه وجميع شؤونه
كان في بدايات حياته وقبل أن تفكر الابنة بما خلقه الله وتعمل على الجلوس بمفردها في مكان بعيد ، حيث أن حبيبنا مصطفي لديه مواقف عديدة أظهرت الخلق الجيد حتى بالنبوة ، كان لطيفًا ومحترمًا ومقدر الآراء من غيرهم ، ويعتبر محمد من الأنبياء الذين لهم صفة يلتقي بها جميع الأنبياء ، حيث كان الرسل من أمناء الله ، وهم أكثر البشر الذين اختارهم الله لإبلاغهم بالرسائل الدينية التي أراد أن يرسل إلى الأمة ، وكان حبيبنا النساطفي قدوة حسنة على كل مسلم أن يطبق أعماله ويتبع سنته ، والإجابة الصحيحة على السؤال المطروح هي هبة الرسول صلى الله عليه وسلم. ) التوسط والاعتدال في عبادته ، لباسه ، لباسه ، أكله ، شربه ، نومه ، مزاحه ، وجميع شؤونه.
الجواب صحيح.
