الرئيسية / تعليم / المراد في قوله تعالى لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها

المراد في قوله تعالى لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها

المراد في قوله تعالى لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها، يجب على الإنسان أن يفكر في القرآن الكريم وأن يتوخى الحذر في تذكره ومعرفة تفسير آياته ، والنظر في معانيها ، حيث أن تفسير القرآن الكريم هو أفضل طريقة لفهم القرآن الكريم ، ومعرفة ما هو. والمقصود بآياته ، ووضع الأحكام التي تناولها القرآن الكريم في هذه فقط. كما يساعد تفسير القرآن على معرفة أشياء كثيرة لا يمكن معرفتها إلا بعد تفسير القرآن الكريم ، وحصل الباحث على ذلك. تفسير القرآن الكريم ومعانيه كبيرة ، لأن الاجتهاد في معرفة تفسير القرآن الكريم من الأعمال التي تؤجر. القرآن ثواب طيب ؛ لأن القرآن محفوظ إلى يوم القيامة ، والمسلم حيث يقرأ القرآن الكريم وينظر في تفسير آياته يجد الكثير من الأحكام والأشياء التي يجب أن يكون على دراية به ، لأن القرآن تناول الكثير من المعلومات المهمة التي تتعلق بشؤون حياتنا ، لذلك فهو المرجع الرئيسي لنا في هذه الأمور الحياتية ، ومن خلال مقالتنا سنتعلم تفسير أي من آيات القرآن الكريم من خلال إجابتنا على سؤال هل يقصد بها قول قلوب لا يفهمونها ولا عيون لهم. يرونها ولديهم آذان لا يسمعونها.

هل المراد في قوله تعالى لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها نفي الادراك عن حواس الكافرين؟

قال في سورة العاد: (لهم قلوب لا يفهمونها ولديهم عيون لا يرونها ولهم آذان لا يسمعونها) ومعنى هذه الآية أن الكفار لهم. القلوب ولكنهم لا يفكرون بها في آيات الله ، ولا ينظرون إليها لآيات الله ودليل وجود الله ، وإذا سمعوا القرآن يقدمون عنها ، ومن خلال التفسير. من الآية تكون إجابة سؤالنا كالتالي:

وهل المراد بقوله: لهم قلوب لا يفهمونها ، ولديهم عيون لا يبصرونها ، ولهم آذان لا يسمعونها من إنكار حواس الكفار؟
لا ، المقصود هو إنكار استخدام هذه الحواس في السعي وراء الحق.
لم يقصد القول إن لهم قلوبًا لم يفهموها ولديهم عيون لم يروها وأن لهم آذانًا لم يسمعوها من علم حواس الكفار ، ولكن هذه الآية تعني أنهم لم يستفيدوا من حواسهم في السعي وراء الحق.

اترك تعليقاً