الرئيسية / تعليم / لا تجزئ السنة الراتبة عن تحية المسجد

لا تجزئ السنة الراتبة عن تحية المسجد

لا تجزئ السنة الراتبة عن تحية المسجد , السؤال السابق من التوحيد عندما يتعلم الطلاب كيفية أداء صلاة الفريضة بشكل صحيح ، وما هي الفريضة وسن الصلاة ، ومن بين الأسئلة التي تحير الطلاب للبحث عن أجوبة عدد ركب رواتب العام ، المفروضة على الصلاة كل بالغ عاقل بالغ ؛ لأن الدين دين راحة وليس دين مشقة ، فلا يحاسب على الصلاة ، فالولد ليس بالغًا ، ولا مجنونًا ولا مسافرًا ، ولإراحة المؤمنين فرضًا. والصلاة خمس صلوات في اليوم ، ويزيد المؤمن من الصلاة التي يتمنى أن يؤدّيها في السنة. وبالأجر والأجر ما هو جواب السؤال الذي لا يقسم سنة الراتب على تحية المسجد؟

لا تجزئ السنة الراتبة عن تحية المسجد

إذا كان سن الراتب صلاة يؤديها المسلم بعد انتهاء صلاة الفريضة ، وهي سنة معينة ، أي لا حرج في تركها ، لكن عدد المؤديين يحظى بأعلى درجات الجنة ، والعدد من رواتب ذنوب السنة تختلف من صلاة إلى صلاة ، ولكن إذا دخل المسجد وصلى السنة فقد قسمه الراتب عن تحية المسجد ؛ لأنه يقصد به صلاة ركبتيه قبل أن يجلس ، وهكذا حل ذلك. لا تفصل السنة عن تحية المسجد:

الجواب: عبارة خاطئة .

سنن الرواتب

وبهذا يكون الطالب قد أوجد الإجابة الصحيحة والدقيقة على سؤال هل العبارة لا تقسم الراتب على تحية المسجد صحيحة أم خاطئة ؛ لأن الأجر أجر عظيم لمن يلتزم به.

حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ألَا أَدُلُّكم على ما يُكفِّرُ اللهُ به الخَطايا، ويَزيدُ به في الحَسَناتِ؟” قالوا: بَلى يا رسولَ اللهِ، قال: “إسباغُ الوُضوءِ على المَكارِهِ، وكَثرةُ الخُطا إلى هذه المساجِدِ، وانتِظارُ الصَّلاةِ بعدَ الصَّلاةِ، ما منكم من رجُلٍ يَخرُجُ من بيتِه مُتطهِّرًا فيُصلِّي مع المُسلِمينَ الصَّلاةَ، ثُم يَجلِسُ في المَجلِسِ يَنتظِرُ الصَّلاةَ الأخرى، إنَّ الملائكةَ تقولُ: اللَّهُمَّ اغفِرْ له، اللَّهُمَّ ارحَمْه، فإذا قُمْتم إلى الصَّلاةِ فاعدِلوا صُفوفَكم، وأَقيموها، وسُدُّوا الفُرَجَ؛ فإنِّي أَراكم من وَراءِ ظَهري، فإذا قال إمامُكمُ: اللهُ أكبرُ، فقولوا: اللهُ أكبرُ، وإذا ركَع فارْكَعوا، وإذا قال: سمِع اللهُ لمَن حمِده، فقولوا: اللَّهُمَّ ربَّنا لكَ الحمدُ”.

اترك تعليقاً