لقياس نسبة شحنة الإلكترون إلى كتلته استخدم تومسون

لقياس نسبة شحنة الإلكترون إلى كتلته استخدم تومسون , تجربة طومسون هي الوحدة الفيزيائية الأساسية ، بحيث تعمل على إعطاء كتلة الشحنة لجسيم يتوافق مع وجود الجسيمات بشكل طبيعي داخل مطياف الكتلة ، ومن ثم يتم اعتبارها ضمن الكمية المقلوبة ، وهي الشحنة النوعية من خلال ما اقترحه العالم كوكس ، وسميت الوحدة على اسم العالم الذي اكتشفها تكريما له ، والذي يعرف بأنه أول من يقيس نسبة كتلة الإلكترون إلى طبيعة الشحنة الأساسية من خلال الكتلة. من الأيونات السالبة والموجبة ، من أجل قياس نسبة شحنة الإلكترون إلى كتلته ، استخدم طومسون.

قياس نسبة شحنة الإلكترون

لقياس نسبة شحنة الألكترون , بدأ طومسون العديد من سلاسل التجارب المختلفة ، بدءًا من أشعة الكاثود ، في القرن التاسع عشر ، حيث عمل على تحديد نسبة الكتلة الموجودة في الفيزياء ، وعمل على ربطها بتأثير المجال المغناطيسي والكهربائي ، و عملت أيضًا على تحديد أشعة المقارنة بين نسب الشحنة الموجودة ، واعتمد القياس على طبيعة الكتلة في الجسيم المشحون بأقل من ذرة الهيدروجين ، وهي أصغر ذرة بين الذرات الموجودة ، وربطها أيضًا بـ قانون دالتون الأساسي ، الذي يتحدث عن الفيزياء ، لذا فهو يقيس نسبة شحنة الإلكترون.

حساب نسبة شحنة الإلكترون إلى كتلته بطريقة ثومسن

يُعرف الإلكترون على أنه أحد المكونات الرئيسية المستقرة في الذرة ، بحيث يحمل شحنة سالبة وموجبة ، والتي تقع خارج النواة المحيطة بها ، وهي الوسيلة الرئيسية التي يمكن من خلالها حمل التيار الكهربائي. من داخل المواد الصلبة ، المتصلة بنواة الإلكترونات ، وتتنوع بين الحجم الكبير أو الصغر من خلال قوة أو ضعف الترابط ، والتي تختلف عن طبيعة صعوبة الحركة والحركة بين الجزيئات المختلفة.

لقياس نسبة شحنة الألكترون إلى كتلته استخدم تومسون

لقياس نسبة شحنة الألكترون إلى كتلته استخدم تومسون ,

الجواب الصحيح
في عام 1897 ، تمكن طومسون من تحديد طبيعة القيمة العددية لشحنة الإلكترون إلى كتلتها e / m ، باستخدام طريقة انحراف مسار ثابت داخل حزمة الكاثود في أنبوب محاط بمجالين ، أحدهما مغناطيسي و كهربائيا أخرى ، عمودي على بعضها البعض.
من بين نسب الشحن المختلفة التي اعتمد عليها طومسون ، تختلف نسب الشحن الخاصة من واحدة إلى أخرى ، اعتمادًا على الطرق التي تعتمد بها من حيث مكان عملها ، وتحدثنا في هذا المقال عن نظرية العالم طومسون وتاريخ ظهوره الذي يقيس عمداً نسبة شحنة الإلكترون.