الرئيسية / اخبار / حقيقة وفاة “الأمير النائم” الوليد بن خالد

حقيقة وفاة “الأمير النائم” الوليد بن خالد

حقيقة وفاة “الأمير النائم” الوليد بن خالد، ثارت ضجة في الساعات الماضية حول نبأ وفاة الأمير النائم الوليد بن طلال ، وتفاعل الجميع مع هذا الخبر ، وغردوا عليه بعبارات الرحمة والعفو ، لكن على مواقع التواصل الاجتماعي أردنا التحقق من الحقيقة. نبأ وفاة ، ولم يصدر الديوان الملكي في المملكة العربية السعودية بيانًا يؤكد خبر وفاة الأمير النائم أو شائعات عن وفاة الأمير النائم ، وسنتعرف من خلال المقال الحالي على حقيقة خبر وفاته.

أوضح خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود حقيقة نبأ وفاة نجله الأمير النائم منذ أكثر من أحد عشر عامًا والذي يرقد في المستشفى منذ سنوات ، كما أطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي على أكد الأمير النائم وخالد بن طلال أن الأمير النائم لا يزال حيا ولم يمت ، كما يقال على مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث يتلقى ابن عمه الأمير النائم العلاج رغم دخوله في غيبوبة. لكنه على قيد الحياة منذ مجموعة كبيرة من السنين ، وطلب من جميع رواد مواقع التواصل الاجتماعي الدعاء له بالشفاء العاجل. وقريب.

حيث بدأت قصة الأمير النائم منذ أكثر من خمسة عشر عامًا ، عندما وقع حادث مروري مروع على الطريق السريع ، وكان برفقة أصدقائه داخل السيارة ، وبسرعة كبيرة أدى إلى وقوع حادث مروري ، حيث لإبلاغ وصول سيارات إسعاف تنتقد من بداخلها. السيارة وبعد دخولها المستشفى أعلن الفريق الطبي أنه يجب على الأميرة إجراء عملية لوقف النزيف الداخلي ، وبعد توقف النزيف دخل في غيبوبة منذ يوم الحادث وحتى الآن وعائلته بصحبة. من خلال إيقاف الأجهزة الطبية عن ابنتها ، على أمل أن تعود للحياة تمكن من جديد مرة أخرى.

الأمير النائم هو الأمير خالد بن طلال الابن الثالث للأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود ، وعائلة آل سعود من أشهر العائلات في السعودية ، بينما الأمير النائم مليونيرا ويحمل اسم الوليد. بن طلال بن عبد العزيز آل سعود من مواليد 1987 م مقيم في المملكة العربية السعودية بالعاصمة الرياض. يبلغ من العمر 32 عاما ويحمل الجنسية السعودية ، والده خالد بن طلال عبد العزيز آل سعود ، وله ثلاثة أشقاء. منذ أكثر من خمسة عشر عامًا ، دخل في غيبوبة بعد تعرضه لحادث مروري أثناء دراسته في لندن.

يذكر أن الحادث المروري وقع في سن الثامنة عشرة ، ودخل في غيبوبة ، ولم يستطع الفريق الطبي فعل أي شيء ، لأن هذا الأمير لم يفقد الأمل في عودة والده للحياة مرة أخرى ، وأكد والده ذلك. كان قد استدعى المزيد من الفريق الطبي من دول أخرى ، واليوم في سن الثانية والثلاثين ، أمضى أكثر من نصف حياتها على سرير في المستشفى. رفض والدها إيقاف المعدات الطبية لابنها الأمير النائم.

اترك تعليقاً