الرئيسية / اخبار / ما حكم قاتل الطالبة في جامعة المنصورة

ما حكم قاتل الطالبة في جامعة المنصورة

ما حكم قاتل الطالبة في جامعة المنصورة؟ شهدت جمهورية مصر العربية ، وتحديداً في مدينة المنصورة ، جريمة قتل شنيعة ، راح ضحيتها شابة في العشرينات من عمرها ، حيث قتلها زميل لها أمام بوابة الجامعة. المقتول والقاتل بجامعة المنصورة وسبب الجريمة وتفاصيلها.

الطالبة المقتولة هي نيرة أشرف عبد القادر ، طالبة السنة الثالثة بكلية الآداب قسم الاجتماع بجامعة المنصورة ، وتحمل الجنسية المصرية. ولدت نيرة في عائلة بسيطة تعيش في مدينة المحلة الكبرى بمحافظة مصر العربية. وأشارت بعض المصادر المقربة إلى أنها تبلغ من العمر 21 عامًا. من الفتاة لديها أخلاق عالية ومتواضعة ، خاصة مع الجيران والعائلة والأصدقاء.

قاتل الطالبة نيرة من جامعة المنصورة الملقب محمد عادل محمد عوض الله طالب السنة الثالثة بكلية الآداب بجامعة المنصورة. يحمل الجنسية المصرية ويبلغ من العمر 21 عاما. ولد عام 2001 م. وأكدت بعض المصادر المقربة منه أن محمد يعاني من اضطرابات نفسية حادة ويقيم حاليا في المستشفى لتلقي العلاج.

قررت النيابة العامة المصرية حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق ، بعد أن اعترف عمدًا من خلال الاستجواب بارتكاب هذه الجريمة وقتل زميله أمام بوابة جامعة المنصورة ، بعد أن قام بمحاكاة جريمته وكيفية إعدامه. في مكان الحادث. شهود عيان: والدا القتيل وشقيقتها اللذان أكدا أن المتهم يقتل ، بعد فشل علاقتهما ورفضها المباشر الارتباط به ، وكانت أسرتها قد تقدمت سابقا بشكوى بعدم التعرض لها. لها. قام المتهم بالاعتداء على الفتاة وقتلها بدم بارد. [1]

سبب مقتل الطالبة نيرة من جامعة المنصورة مشادة كلامية بينها وبين زميلها محمد الطالب في نفس الكلية على خلفية عاطفية. وارتباطها بشخص آخر غيره ، واستعدادها التام للزواج منه ، لكن محمد رفض فكرة زواجها من غيره ، فطعنها بسكين أبيض.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر مقتل الطالبة نيرة عبد القادر من جامعة المنصورة على يد زميلتها بالكلية. أدت عدة طعنات إلى وفاتها على الفور ، وذكرت مصادر طبية أن الطعنات كانت في منطقة الصدر ، حيث تم العثور على تمزق في هذه المنطقة. .

بهذا نكون قد انتهينا من هذا المقال الذي عنوانه ما حكم قاتل الطالبة بجامعة المنصورة حيث تعرفنا على الطالبة المقتولة من جامعة المنصورة ومن قتلها ، وما حكمه ، و سبب مقتله وبياناته كاملة.

اترك تعليقاً