الرئيسية / اخبار / سبب القبض على منفذي انفجار تقسيم

سبب القبض على منفذي انفجار تقسيم

سبب القبض على منفذي انفجار تقسيم؛ يوم أمس الأحد 13 نوفمبر 2022 ، وقع انفجار في مدينة تقسيم بإسطنبول ، جعل البلاد كلها في حالة من الذعر والرعب ، حيث كان تفجيرا انتحاريا. وأعلنت السلطات التركية عن اعتقال الجاني وهروب آخرين ، وبدأت التحقيقات معهم. ومن خلال الجنينة نتعرف على الجاني.

سبب انفجار اسطنبول تقسيم في 13 تشرين الثاني / نوفمبر 2022 لكونها سورية الأصل ، أتت إلى تركيا من عفرين الواقعة شمال غربي سوريا ، وبعد تحقيقات أولية اعترفت الجانية بأنها جاءت من سوريا لتحقيق هذا الهدف. .

وتابعت اعترافها بأنها أتت إلى تركيا بعد أن تدربت على يد مجموعة محسوبة على حزب كردستان ووحدات حماية الشعب الكردي ، وتدربت على أيدي الأكراد ، وحددت المادة التي استخدمتها في التفجير بـ “تي إن تي”.

التحقيقات الأولية والأدلة التي توصلت إليها الشرطة في ملابسات الانفجار الذي نفذته شرطة اسطنبول في الانفجار الذي وقع أمس وخلف 6 قتلى وأكثر من 80 جريحًا ، واعتقلت المشتبه بهم ، وهرب بعضهم. إلى اليونان حيث قاموا بتسليم المطلوبين.

كشفت التحقيقات الأولية أن سيدة سورية تُدعى أحلام البشير ، كانت برفقة عدد من منفذي الهجوم الانتحاري ، كانت منضمة إلى حزب العمال الكردستاني ، ودخلت تركيا عبر الحدود الشمالية لعفرين ، والتي كانت قد دخلت إلى تركيا عبر الحدود الشمالية لعفرين. هي الحدود التركية السورية من الجهة الشمالية الغربية.

وكشفت مديرية الأمن التركية ، أنها ألقت القبض على 46 مشتبهاً في الانفجار ، من خلال مداهمات 21 عنواناً لأشخاص يشتبه في تورطهم في التفجير ، وأن هذا الاعتقال جاء بعد تسجيل الكاميرات التي التقطتها الشرطة ، وهي 1200 كاميرا مراقبة على الموقع. من الشوارع ومن المحلات التجارية في شارع الاستقلال في تقسيم ، اسطنبول.

وقال وزير الداخلية التركي ، إن المشتبه بهم كانوا يخططون للسفر إلى اليونان اليوم الاثنين ، في حال لم يتم القبض عليهم ، وأنه تم التخطيط لقتل الجاني من أجل تضليل الشرطة التركية وإغلاق الطريق للوصول إلى الجناة الآخرين. .

لكن بهذا وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي حمل عنوان من هي أحلام البشير الإرهابية التي نفذت تفجير اسطنبول والتحقيقات الأولية والتدريبات التي تلقاها الأزهر وعدد مشتبه بهم على أمل مقابلتك في مقال جديد أشكركم على زيارتكم لموقعنا الجنينة انتم بخير.

اترك تعليقاً