فيديو البوس في ميدان التحرير

فيديو البوس في ميدان التحرير؛ ألقت سلطات الشرطة في الجمهورية المصرية القبض على تسعة أشخاص ، بعد قضية تحرش جنسي حدثت في منطقة التحرير ، وانتشر مقطع فيديو لها على مجموعة كبيرة من منصات التواصل الاجتماعي ، خلال فعاليات الاحتفال بتنصيب عبد الفتاح. السيسي رئيسا لمصر يوم السبت ، وفي مقطع فيديو يظهر العديد من الشباب وهم يحيطون بشابة جردت من ملابسها وتورم جسدها ، بينما كان رجال الشرطة ينقلونها إلى سيارة إسعاف في حالة من الفوضى الشديدة بعد الاعتداء عليها. موقع الجنينة يعرض مقالاً بعنوان فيديو الرئيس في ميدان التحرير.

فيديو الزعيم بميدان التحرير
حاول المهاجمون الاستيلاء على الشابة من الشرطة أثناء محاولتهم مساعدتها ، وأطلقوا عليها الألعاب المتفجرة. وفي مقطع الفيديو ، سُمع رجال يطالبون الشرطة بإطلاق النار على الشابة ، لكن المقطع لا يظهر قيام السلطات الأمنية بذلك.

لكن وزارة الداخلية قالت إنها اعتقلت “ثمانية أشخاص تتراوح أعمارهم بين 16 و 49 عاما ، متهمين بالاعتداء على مجموعة كبيرة من الشابات خلال أحداث ميدان التحرير”. .

وأمر النائب العام المصري بإجراء تحقيقات في المشكلة التي أثارت غضبًا كبيرًا بسبب المقاطع الصادمة للفتاة التي ظهرت بالكامل بلا ملابس في مقطع الفيديو. قالت وسائل إعلام محلية ومواقع فنية ، إن قلة من الناس دفعوا المرأة وابنتها بعيدًا عن المتجمعين في المنطقة ، وضايقوها واعتدوا على أي شخص حاول الدفاع. منها.

ميدان التحرير
وقال موقع الجنينة إن أحد الضباط حاول مساعدتها بصعوبة بالغة ، وذلك بسحب سلاح وإطلاق مسدس في الهواء ، لكن المهاجمين جردوه من ملابسه أيضًا ، ثم جاءت مساعدة من الشرطة وحمل ضابط آخر سيدة ذات عجلة كبيرة إلى السياج الحديدي في محيط الساحة بجوار عربة مصفحة للمقاتلين وعلقت صفحة “رأيت مضايقات” تفيد بأن “الاعتداءات الجنسية الكبرى عادت في ميدان التحرير رغم ظهور نظام” يجرم التحرش “.

وأضاف الصحفي: “من المحرج أن قيادات الأجهزة الأمنية في وزارة الأمن الداخلي لم يأخذوا بعين الاعتبار أي إجراءات أو خطط أمنية تمنع حدوث مثل هذه المضايقات ، رغم تكراره في مواقع مختلفة ، وترك أسر شابة”. والأفراد الذين يواجهون فرقًا كبيرة من التحرش الجنسي بدون أي أسلحة أو خطط واضحة “. ليواجه.”

سخر نشطاء مجموعة كبيرة من منصات التواصل الاجتماعي من الإعلامية الإعلامية في التلفزيون المصري ، الأمر الذي قلل من حرصها على وقوع حوادث تحرش ، حيث قالت الصحافية خلال فعاليات التحرير: “نحن سعداء ، الناس مازالوا يمزحون”. “:

ظاهرة التقبيل في مصر
وردّت الصحفية مها بهنسي ، بأن ما نشرته لم يكن موجهاً نحو المذيع ، القناة التي نشرت المشكلة ، بل كان موجهاً لضيوف العمل الإعلامي ، معلقاً على الأحداث.

الناشطة والمشرفة على مركز ابن خلدون ، منى علي ، اتهمت الإخوان المسلمين بخلق المشكلة لأن “هذا ليس التجمع الأول للنساء والرجال في موقع التحرير. تمت التجمعات المتوافقة خلال العام السابق ، ولم يتم اكتشاف أي مشكلة تحرش

هذا هو المكان الذي انتهى فيه مقالنا اليوم والذي كان بعنوان فيديو الرئيس في ميدان التحرير ، وقد ذكرنا فيه كل المعلومات المتعلقة بهذا الموضوع من جميع الجوانب. موقع الجنينة يتمنى لكم التوفيق في كل شيء.