الرئيسية / اخبار / ثمانية تسيء للنبي؛ إليك أهم 3 معلومات عن برنامج ثمانية

ثمانية تسيء للنبي؛ إليك أهم 3 معلومات عن برنامج ثمانية

ثمانية تسيء للنبي؛ إليك أهم 3 معلومات عن برنامج ثمانية؛ ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية بموجة غضب كبيرة ضد القناة الثامنة، سببها تعليق الصحفي السعودي بطل القوس بشأن إعادة نشر صور ورسومات مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم. وصلى عليه وسلم. ما هي قصة؟ تابعونا لتعرفوا التفاصيل كاملة.

أثارت إحدى حلقات القناة الثامنة موجة غضب كبيرة بين الشعب العربي، مما دفعهم إلى إطلاق هاشتاغ على منصات التواصل الاجتماعي، ومن بينها تويتر يدعو إلى مقاطعة بودكاست الثمانية. وكان سبب هذه المقاطعة هو الإساءة للرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بعد إذاعة إحدى الحلقات التي استضافت فيها الإعلامي الرياضي بطل القوس الذي أعلن ذلك رغم طرده من جريدة شمس بعد نشر صور. ورسومات مسيئة للنبي لا يندم عليها وأن ما فعله عمل احترافي كبير، مما أثار غضباً وجدلاً واسعاً على كافة منصات التواصل الاجتماعي وإطلاق هاشتاج اسمه #ثمانية يسيء للنبي.

القناة الثامنة هي شركة سعودية وهي من أقدم البرامج في المملكة العربية السعودية. تأسست عام 2016. فكرة هذه القناة هي استضافة صناع القرار والشخصيات المهمة من رجال الأعمال والوزراء السابقين ورواد التجارب الخاصة وإجراء الحوارات والتناقش معهم حول تجاربهم في الحياة وما هي نصائحهم إلى الجيل. واليوم، لاقى هذا البرنامج قبولاً واسعاً وكبيراً في المجتمع العربي، وليس فقط في المملكة العربية السعودية. واعتبر الكثيرون هذه القناة بمثابة منصة للإبداع ونقل التجارب والخبرات.

بطل القوي إعلامي من أصل سعودي، وهو السبب في إطلاق الوسوم الثمانية المسيئة للرسول. وهذه أهم المعلومات عنه:

الاسم بتلة القوس
تاريخ الميلاد 1977
جنسيتي سعودية
عمل كصحفي رياضي، شغل العديد من المناصب منها: منصب رئيس تحرير جريدة شمس عام 2005، جريدة الرياض.

تم تمويل الشركة وتأسيسها على يد عبد الرحمن أبو مالح في سبتمبر 2016، ثم انضم إليها لاحقاً الكاتب أسيل عبد الله ليصبح شريكاً ومؤسساً للشركة الثامنة في عام 2017.
ثم استحوذت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام على أكثر من نصف شركة Eight وTake Can في عام 2021.

أخيراً؛ وقدمنا لكم أهم التفاصيل والمعلومات عن تيار ثمانية سب النبي ومن هو الصحفي الذي كان سببا في هذه الضجة الكبيرة في المجتمع العربي.

اترك تعليقاً