الرئيسية / اخبار / رواية في قلبي رجل قسامي

رواية في قلبي رجل قسامي

رواية في قلبي رجل قسامي؛ تتصدر كلمات أغنية “باي مايا” الترند في مصر والعالم العربي، بعد لحظات مؤثرة من تبادل الأسرى بين قوات القسام والاحتلال الإسرائيلي. وأثار الفيديو الذي يظهر مقاتلة وهي تلوح للأسيرة مايا ريجيف جربي وهي ترد بابتسامة وتحية، الاهتمام والتعاطف.

إذا أردت قراءة أي رواية كاملة انضم إلى قناتنا على التلغرام (هنا)
ويشير الهاشتاج إلى الروح الإنسانية والوداعة التي يظهرها مقاتلو القسام، مقارنة بالمعاملة الباردة من قبل الاحتلال. تعكس تعليقات المستخدمين التضامن مع الأسرى الفلسطينيين ورفض السلوك غير الإنساني.

ويسلط هاشتاغ “باي مايا” الضوء على قيم المقاومة وتواصل المقاتلين مع أسرى الاحتلال بشكل إنساني. ويشير التفاعل الواسع على وسائل التواصل الاجتماعي إلى أهمية هذا الحدث وتأثيره على الرأي العام.

وفيما يتعلق بالتعليقات، فإن الردود المتباينة تعكس تنوع الآراء، حيث أكد البعض على نبل المقاومة والبعض الآخر أبرز الفرق بين الرحمة الإنسانية وقسوة تصرفات الأعداء.

,

ويبدو أن رحيل مايا كان له الأثر العميق في الوعي العام، وتأكيد قيم المقاومة والتضامن مع الشعب الفلسطيني.

قتلت باي مايا العدو “.

تصدر هاشتاغ “باي مايا” الترند في مصر والعالم العربي، على موقع التواصل الاجتماعي “إكس”، بعد أن ظهر أحد مقاتلي القسام وهو يلوح للأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف جربي، ويقول لها “وداعا مايا”، و فردت التحية قائلة: “إلى اللقاء، شكرًا”. “

وفيما يتعلق بتبادل الأسرى، أثار مشهد وداع الأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف جربي لأحد مقاتلي كتائب عز الدين القسام، جدلاً واسعاً بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، وتبادل النشطاء مقطع فيديو، تم بثه رصد الإعلام العسكري لكتائب القسام، أمس السبت، الطفلة الإسرائيلية مايا متكئة على عكازين متجهة إلى إحدى المركبات. والصليب الأحمر الذي كان ينقلها إلى خارج حدود قطاع غزة

وظهرت مايا ريغيف، بمساعدة أحد مقاتلي القسام، لتجلس داخل سيارة الصليب الأحمر. وودع المقاتل الملثم مايا قائلاً: “إلى اللقاء يا مايا”. فردت عليه التحية قائلة: “إلى اللقاء، شكرًا لك”.

وأطلق نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، وسما بعنوان “باي مايا”، تصدر الترند على مواقع التواصل الاجتماعي، سلط فيه الناشطون الضوء على حسن معاملة مقاتلي القسام مع أسرى الاحتلال الإسرائيلي، فيما تظهر معاملة الاحتلال السيئة للأسرى الفلسطينيين.

أما بالنسبة للتعليقات والتفاعلات على مواقع التواصل الاجتماعي.

تقول شيريل بنسون: “لم تعرف الأرض أسيراً اطمأن إليه آسريه كما أسر العدو القسام!” وانظر إن شئت لمعة عيونهم، وتلويح أيديهم، ودفء لحظات الوداع، وكأنهم والله يودعون بعض أهلهم! هذا العالم لا يستحق مقاتلين بهذا النبل والطهارة، والله.. وداعا مايا”.

وعلق محمود وحيد وقال: “بعض الصهاينة والصهاينة يقولون إن المقاومة تغتصب نساء العدو، لكن الدليل واضح وصريح، إلا أن شهادات الأسرى هي تعبير عن حسن المعاملة والامتنان للمقاومة الفلسطينية #ال- كتائب القسام #بايمايا. ورد محمد رجب وقال: “الفرق بين معاملة إسرائيل لأطفالنا ومعاملة حماس لأطفالهم.. هنا تظهر إنسانيتنا وهمجيتهم، وتظهر سلميتنا وإرهابهم، وتظهر قيمنا وهمجيتهم… وداعا مايا.” وقال آدم، مواطن لبناني: «مايا دخلت التاريخ من أوسع أبوابه!» صورة ستتعلم وستبقى في الذاكرة. أنا أتحدث عن تناقض المشاعر: الظروف، المشاعر، العداء، الحب، الكراهية، وحتى فهم ما يحدث لأهل غزة.. #بايمايا”.

وعلق حسين قائلاً: “سأنتظرك يوم 7 أكتوبر من العام المقبل. امان لا تتأخر #بواسطة مايا”
أما وسام العزيزي فقال: “تقولون للمقاومين أوكي، لو استمروا شهراً آخر لتعلموا قراءة القرآن”.
أما سناب مصر فقالت: “بمايا.. علمونا في 50 يوما.. عيب أقول أنا مكتئبة بسبب بعض الضغط.. راضية عن بيتي والحمد لله عليه” ولا أشكو من أي نقص فيها.. صراخ الأطفال وضجيج غرفتهم وإرهاق دراستهم نعمة لا نتعب أنفسنا بها”. ومنهم.. علمونا في 50 يوما ما لم نتعلمه في حياتنا كلها…”
وعلقت روكا بتيت قائلة: “لا أستطيع تخطي كلمة باي مايا”.

أما قاسم محمد فقال: “كم قُتل من الصهاينة، كم فلسطيني؟ هل رأيت أحد مقاتلي حماس يقول “وداعا مايا” قبل تحريرها؟ هل لديكم تسجيل في إسرائيل لمجرم قال “وداعا خديجة” قبل التفجير؟ لو كان هناك قانون وحقوق وليس غابة، لكان زمنكم في طريق العودة إلى الشتات”. “

وقال يوسف صموئيل: «إلى اللقاء يا مايا.. إلى اللقاء شكراً.. قريباً ستنشر رواية بعنوان: «في قلبي رجل قسامي».

وعلق الدكتور محمود سعد وقال: “القسام يقول للأسير المحرر: باي مايا، فترد عليه: باي شكرا. كانت ناقصة وتقول: سأرسل لك رسالة لأطمئنك عند وصولي”.

ورد ساسو وقال: “باي مايا.. كانوا يحترمونهم جداً ويعاملونهم بطريقة إنسانية”.

أما خولة خوروش فقالت: “و مايا.. والله ما لها روح تروح”.

بقلم مايا ستنشر في رواية “في قلبي قسامي”

انتظرنا.

اترك تعليقاً