الرئيسية / تعليم / إن تحكيم شرع الله في كل شؤون الحياة أمر ضروري لصلاح هذه الحياة واستقرارها وقد دل على هذه الضرورة العقل والشرع معاً .

إن تحكيم شرع الله في كل شؤون الحياة أمر ضروري لصلاح هذه الحياة واستقرارها وقد دل على هذه الضرورة العقل والشرع معاً .

إن تحكيم شرع الله في كل شؤون الحياة أمر ضروري لصلاح هذه الحياة واستقرارها وقد دل على هذه الضرورة العقل والشرع معاً .، لقد أنزل الله تعالى القرآن الكريم متضمناً جميع أحكام الإسلام في حياة الناس وتفاصيل عبادتهم استناداً إلى الشروح التفصيلية التي جاءت في عام النبي حمد صلى الله عليه وسلم والقرآن الكريم والسنة النبوية. ثبّتت المصادر الشريرة التي يلجأ الإنسان إليها ليحكم على ما يقال في شريعة الله في شؤون حياته ، كما قال في كتابه الكريم. “مما لاشك فيه أن تحكيم شريعة الله في كل أمور الحياة ضروري لخير هذه الحياة واستقرارها ، وقد ثبت هذه الضرورة بالعقل والشرع”.

إن تحكيم شرع الله في كل شؤون الحياة أمر ضروري لصلاح هذه الحياة واستقرارها وقد دل على هذه الضرورة العقل والشرع معاً .

لقد ربط الإيمان بالله بتحكيم الله في أمور الحياة البشرية. ذكرت العديد من الآيات والأدلة الإسلامية في تحكيم شريعة الله عزوجال في جميع أمور الحياة ، وقد ارتبطت طرق الإيمان بتحكيم شريعة الله عزوجيل ، الذي يحكم على غير الله عزوجال ، هو كفر وظلم ؛ لأن الله تعالى له حق العبادة ، وله أن يطيع ، ويحاكم بشرع الله بنصائحه ووليه. غير اللعنة الإنسان على خطأ ويخرجه عن الدين.

  • السؤال المطروح :فإن تحكيم شرع الله في كل شؤون الحياة أمر ضروري لصلاح هذه الحياة واستقرارها وقد دل على هذه الضرورة العقل والشرع معاً ؟
  • الإجابة الصحيحة : حق من حقوق الله على العباد.

اترك تعليقاً