الرئيسية / تعليم / الفن الكتابي كتابة قصة فنية قصيرة ثاني متوسط ف2

الفن الكتابي كتابة قصة فنية قصيرة ثاني متوسط ف2

الفن الكتابي كتابة قصة فنية قصيرة ثاني متوسط ف2، فن كتابة القصة القصيرة هو فن أدبي يعني سرد حكاية نثرية تكون عادة أقصر من الرواية ، ويهدف إلى عرض الأحداث التي وقعت في فترة زمنية قصيرة ، والتي من خلالها يمكننا التعرف على الشخصيات المتقاربة التي يتم جمعها معًا من خلال مكان وزمان ، والقصة القصيرة لها تأثير قوي وهام على الناس ، وعادة ما يكون لها إحساس عالٍ بالتدفقات العاطفية القوية التي من خلالها تُحب الأحداث في القصة.

سنتعرف في مقالنا على إحدى القصص الكتابية القصيرة الرائعة التي وصفت أمجاد البطولة والشجاعة والتي من خلالها استعاد الملك عبد العزيز آل سعود ورجاله الأبطال مدينة الرياض ، حيث تخلل هذا الانتصار إعلان الدولة السعودية ، مع تحديد عناصر القصة وأحداثها.

عناصر القصة

القصة القصيرة لها عناصر يمكن ذكرها فيما يلي:

الشخصيات: عبد العزيز آل سعود ، 63 من رجاله المخلصين ، ابن عجلان حاكم الرياض ورجاله.
الزمان: في الليلة الخامسة من شوال حتى الصباح.
الموقع: في الرياض.
الأحداث: المعركة الباسلة التي استُعيدت فيها الرياض ، وتولى القبض على ابن عجلان وجلاله.
الفكرة: الفكرة هي استعادة الرياض بكل قوة وبسالة.
حوار: دار الحوار بين شقيق عبد العزيز محمد وابني غالاوي (فهد ، عبد العزيز) ، وكذلك حوار بين عبد العزيز آل سعود وزوجة عجلان لمعرفة وجود نجل عجلان.
الوصف: وصف الحدث ، وصف الشخصية ، وصف العارض.
ابتكار وتصور وتطوير الأحداث

رتب الأحداث

التفت الصبي إلى رجاله وأشار بيده إلى أن مكان الخطيئة هنا.
لقد سلب الجوع والتعب كل منفذ ، لكن الرجال لم يفكروا في الجوع أو التعب.
نزل الجميع ولف الظلام المكان من كل جانب.
التفت إلى خليفته وقال: ليبقى محمد أخي مع الرجال هنا ، وسأذهب مع سبعة رجال للنظر فيه.
ثم أكد لهم عدم التحرك حتى يتم إرساله إليهم ، وقبل أن ينتقل إلى الرياض بدأ يتأمل جيدًا.

وصف الأحداث

مشى بعيدًا وراء تلك المنازل الطينية التي تشبه الأشباح ، متذكرًا طفولته وهي تجري في تلك الأزقة الضيقة المحاطة برعاية الوالدين ، ويتذكر اليوم الذي غادر فيه هنا مع والده وإخوته ولحم الخنزير في الصحراء ، وهو وقت يسافر بين عرب قبل أن تستقر عجمان في الكويت ، وتتذكر يوم سفار العام الماضي ، عندما دخل الرياض الظفارة واضطر للانسحاب بعد هزيمة جيش الصباح المبارك أمام ابن الرشيد.

وصف الشخصيات

إنها مليئة بصبي كبير في المقدمة ، تقترب ساقاه تقريبًا من الأرض بسبب طوله ، وجسده الأيمن ، واسع الكتفين ، مهيب ، وعيناه تتوقان إلى الذكاء والجراثيم ، تشير انقسامات وجهه النعمة والشاشة رغم كل شيء.

وصف المشاهد

كانت الركبتان ترتفعان بين الكثبان الرملية المتناثرة هنا وهناك ، وكانت الأرض قاحلة ما عدا لونها الذهبي ، فقد أكل الجو من طول الطريق ، والسكون المعلق فوق المجموعة ، والشمس في آخر اصفرار لها ، وبدأت الحرارة تهدأ … وهكذا.

الحوار

كانت هناك محادثتان مهمتان في القصة:

الحوار الأول بين شقيق عبد العزيز محمد وابني غالاوي (فهد ، عبد العزيز).
الموضوع: بخصوص إبلاغ جماعة محمد ، أمر عبد العزيز بالحضور إلى الرياض في المنزل الذي كان يتجمع فيه جميع الرجال في الرياض.
الحوار الثاني: بيت بين عبدالعزيز آل سعود وزوجة نجل عجلان.
الموضوع: اكتشف مكان ابن عجلان.

بداية القصة


كانت الركبتان ترتفعان بين الكثبان الرملية المتناثرة هنا وهناك ، وكانت الأرض قاحلة ، باستثناء لونها الذهبي ، فقد أكل الهواء من طول الطريق ، والسكون المعلق فوق المجموعة ، والشمس في آخر اصفرار لها ، وبدأت الحرارة تهدأ … وهكذا.

في منتصف القصة.


ذهب السبعة إلى البلدة التي كانت غارقة في نوم عميق ، ولم يجدوا صعوبة في دخولها ، لأن جدرانها مدمرة ، ولم يبق منها إلا المصمك ، وتمكن السبعة من دخول منزل مجاور للبيت. بيت ابن عجلان ، في جو مشحون بالحذر والترقب ، فحل مكان رجاله هناك ثم أرسل عبد العزيز بن جلوي وشقيقه فهد ، ليدعو بقية الرجال مع أخيه محمد للمنزل.

نهاية القصة


تمت الطعنات والضربات بين الجانبين ، حتى تم الاستيلاء على عبد العزيز ورجاله ، وأخذت القلعة أرواحهم ، وخرج المتصل ينادي في أسواق الرياض قائلاً: الملك لله ثم لعبد العزيز.

اترك تعليقاً