الرئيسية / تعليم / لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو , لم يكتف الرسول بما قام به قومه من سيئات مثل عبادة الأصنام ومجالس التسلية ، أرسل الله ربنا محمد صلى الله عليه وسلم ليهدي الناس من خلال الضلال التي كانوا يسيرون فيها وتغمر عيونهم من خلال الدين الحق كانت قريش يعبدون الأصنام والأوثان ، ورغم ذنوبهم الأخلاقية أمضوا حياتهم في مجالس المرح وشرب الخمر وارتكاب المحرمات ، ولم يصدقوا وجود الله ، ولم يكتفوا به ، بل عذبوا كل الذين آمنوا بالله. ترك عبادة الأصنام ، وعلى الرغم من العذاب الذي تذوقه الرسول صلى الله عليه وسلم ، إلا أنه لم يتردد في دعوتها لعبادة الله ، وكان من المحتمل أن يعاني من العذاب الذي سيتعرض له هو وأصحابه من أجل الإسلام. ازدهار. قومه أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس التسلية.

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو؟

قبل تكليفه برسالة الإسلام ، رفض كل ما يفعله قومه من سيئات وسيئات ، ولم يقبل عبادة الأصنام والتماثيل التي كانوا يعبدونها دائمًا ، وكان واثقًا من أن هذه الأصنام لا تسمن. ولا تغني من الجوع ، ولم يقبل أن يعبد في يوم من الأيام صنمًا مثل قومه ، لكنه كان دائمًا يتأمل ويتعبد في غيرة حارة ، في نفس الوقت الذي يقضي فيه أقرانه معظم أوقاتهم في مجالس التسلية وشرب الخمر وارتكاب المحرمات ، وهكذا نستطيع الإجابة على سؤالنا كالتالي :

لم يكتف النبي بسيئات قومه مثل عبادة الأصنام ومجالس التسلية؟
هذا البيان صحيح.
لم يكتفي الرسول بما قام به قومه من سيئات مثل عبادة الأصنام ومجالس التسلية ، حيث رفض الرسول كل عبادة الأصنام ومجالس المرح منذ صغره وقبل أن يرسل له الله الرسالة. من الإسلام.

اترك تعليقاً