الرئيسية / تعليم / ما حكم كل لهو يضل عن سبيل الله

ما حكم كل لهو يضل عن سبيل الله

ما حكم كل لهو يضل عن سبيل الله , خلق الله تردد الإنسان ليعبده ويطيعه بكل ما أمره ، وتأتي نيته في القيام بأعمال طاهرة وعبادات في وجه الله ، مما يقربه من الحمد وقراءة القرآن والصلاة والذكر ، أقوال وأفعال طيبة. وفي سياق ما تم ذكره سنجيب عن السؤال التربوي المهم المطروح في مقالنا والذي ينص على أن كل ما يفعله هو ضائع في سبيل الله باتباع السطور. القليل أدناه للمقال التالي.

ما حكم كل لهو يضل عن سبيل الله

ما حكم كل ضائع في سبيل الله ، فاللعبة الحديثة تعني أنها وسيلة لأية أعمال أو أفعال تلهي العبد عن طاعة الله ، وما خلقه العبد له من الله. جاء ليخلق العبد ليعبده ويجعله خليفته في الأرض ، وأي عمل هو من عبادة الله مثلا ، الاستماع إلى الترانيم أو العصيان والإيمان بالله ، والجدل بطريقة خاطئة ، في ووسط السؤال نتناول جواب السؤال ما حكم كل مخطئ في سبيل الله مثل هذا:

الجواب الصحيح هو /
ما حكم كل من ضلّه الله:
هل يحرم الله النهي؟
أي أن جميع الأفعال التي اعتُبرت حديثًا ضالة وغيرة من طريق القريب منه من عند الله ، حتى يُبعد الإنسان عن طريق الله ، ويُفلت قلبه من الاستماع إلى الحق وقول الله الحقيقة ، أي أن هذه الكلمات تنفر المرء في سبيل الله وسبيل الحق ، وتستهزئ بكلام كل الله ويسخر منه ، فقد وعده الله في عذاب مذل.
نكون قد أوضحنا الجواب الصحيح ، والحكم الشرعي من حكم كل واحد ، وهو خطأ بالله ، بالإجابة عنه بين سطور المقال التربوي السابق.

اترك تعليقاً