الرئيسية / اخبار / فيديو حادث سيارة الشباب ” لحظة سكرات الموت”

فيديو حادث سيارة الشباب ” لحظة سكرات الموت”

فيديو حادث سيارة الشباب ” لحظة سكرات الموت”؛ نحن في هذا الوقت بقصة النهاية ، نعم ، الخاتمة التي نسيناها دائمًا أو أهملناها ، رغم علمنا عنها ، أنها اللحظات الأخيرة من عصر قد يكون طويلًا أو بسيطًا. الانفصال والموت ليس انفصالًا عاديًا ، وليست رحلة عادية يودع فيها الإنسان عائلته وأقاربه لفترة ثم يعود إليهم ، وليس اختبارًا مجانيًا يقوم به الإنسان.

وهذا رجل في مخاض الموت يقولون له: قل لا إله إلا الله فيقول: أعطني سيجارة فيقولون: قل لا إله إلا الله فيقول: أنا يريدون دخانًا ، ويقولون: قل لا إله إلا الله ، فينتهي لك به ، فيقول: أنا بريء منه ، أريد سيجارة.

تمجيد آخر كان عدو من عند الله تعالى ، وقد أصابه عذابات الموت التي يجب أن تحل بي وعليك. جاء زملاؤه وقالوا له: قل لا إله إلا الله ، فيقول كل جملة ولا يقولها. وختمه
فأخذ القرآن ورفعه بيده وقال: أعلمك إني كفر برب هذا القرآن.

حدثت هذه القصة في أسواق العويس بالعاصمة. يقول أحد المشايخ: كنت أسير في سيارتي بجانب السوق ، وإذا كان شاب يتحرش بفتاة ، قال ، فأنا أتردد: هل أدعوه أم لا؟ ثم قررت أن أنصحه ، وعندما نزلت من السيارة هربت الشابة وخاف الشاب. كانوا يتوقعون أن أكون من المشايخ فحييت الرجل وقلت: لست من الجهات الاستشارية ولا من الشرطة بل أخ.

ثم جلسنا وبدأنا نذكره بالله حتى ذرفت دموعه ، ثم ابتعدنا وأخذت جهازه وأخذ هاتفي الخلوي. بعد شهرين كنت أبحث في جيبي ووجدت رقم الرجل. قلت: ادعوه. ورأيت النور وطريق الحق.

لذلك وصلنا إلى موعد المقابلة في فترة ما بعد الظهر ، وقدر الله أن يأتي الناس إلي ، لذلك تأخرت عن زميلي لبعض الوقت ، ثم أعددت ما إذا كنت سأذهب إليه أم لا ، فقلت سأفعل وفاء بوعدي قبل ذلك ، وعندما طرقت الباب ، فتح لي والده ، وقلت: السلام عليكم. قال: وعليكم السلام. قلت لي: هناك شخص وهو ينظر إلي بدهشة. قال: يا بني هذه رمل قبره. لقد دفناه منذ زمن “. قلت: “يا أبي ، لقد كلمني اليوم”. قال إنه صلى صلاة الظهر ، ثم جلس في المسجد يقرأ من كتاب الله ، ثم رجع إلى البيت ونام. الى الله .

يقول الأب: كان ابني من الذين اعترفوا بذنوبه علانية ، ولكن قبل أسبوعين تغيرت حالته وأصبح هو الذي أيقظنا لصلاة الفجر بعد أن رفض الوقوف للمسجد واعترف لنا علانية. الذنوب في بيتنا ، ثم أنعم الله عليه.
فقال: متى عرفت ابني يا بني؟
قلت: قبل شهرين ، فقال: أنت الذي دعاه؟ قلت نعم
قال: دعني أقبّل الرأس لأنقذ ابني من الجحيم

هنا انتهى مقالنا اليوم والذي حمل عنوان فيديو حادث سيارة الشباب “لحظة الموت مخاض”. لقد ذكرنا فيه جميع المعلومات المتعلقة بهذا الموضوع من جميع الجوانب. موقع الجنينة يتمنى لكم التوفيق في كل شيء.

اترك تعليقاً