الرئيسية / اخبار / ما هي قصة حمادة العجوز قاتل زوجته

ما هي قصة حمادة العجوز قاتل زوجته

ما هي قصة حمادة العجوز قاتل زوجته؛ داول ناشطون في الوطن العربي ، وخاصة في جمهورية مصر العربية ، حديثًا عن رجل قتل زوجته ، ويريد عدد كبير من الناس معرفة حقيقة هذا الأمر ، وفي هذا المقال سنتعرف على: ما هو قصة الحمادة العجوز الذي قتل زوجته ، وبعض المعلومات الأخرى حول هذا الموضوع ، عبر موقع الجنينة تابعونا لمعرفة التفاصيل.

ما قصة الشيخ حمادة الذي قتل زوجته؟
قتل رجل زوجته بمحافظة الدقهلية بجمهورية مصر العربية في جريمة شنعاء. تمكن رجل من قتل زوجته بسكين ، وبعد ذلك التقط صورة سيلفي بهاتفه المحمول ، كما أرسل صورة عن جريمته التي أدانتها المنظمات الإنسانية والحقوقية.

إقرأ أيضاً: فيديو ياسمين المنصورة .. حكاية قضية طبيب الدقهلية الذي قتل زوجته.

ما سبب قتل الحمادة العجوز لزوجته؟
أما سبب قتل الزوج لزوجته بالسكين فكان بدافع الانتقام من أهل زوجته بعد خلاف عائلي وقع معهم قبل أن تتمكن الأجهزة الأمنية من اعتقاله وسجنه واستجوابه ، وبناءً عليه ، سيتم اتخاذ تدابير عقابية قانونية تصل إلى حد الموت.

دكتور
وبحسب مديرية أمن الدقهلية ، التي تناقلتها وسائل الإعلام المصرية ، والتي أكدت وقوع هذه الجريمة وأن القاتل التقط صوراً لزوجته بجوار الجثة وأرسلها إلى أهلها ، وقالت إن عناصر من قوات الأمن هاجمها واعتقلوه وهددهم بذبح أطفاله الثلاثة وهم أطفال.

من هو حمادة الذي قتل زوجته في مصر؟
وقدمت مديرية الأمن تفاصيل هذه الجريمة ، وكشفت أن الزوج المسمى حمادة العجوز قتل زوجته زينة ف.ن ، البالغة من العمر ستة وعشرين عامًا ، وأشارت إلى انفصالهما قبل عامين.

وأوضحت أن الزوج حمادة ارتكب جريمته الدموية والمدوية عندما عادت زوجته زينب إلى منزلها.

وعلقت هبة الجوهري على مقتل زوجها في الطيرة بمحافظة الدقهلية بمصر قائلة:

“حاجة إلى الاثنين سواء كنت غاضبًا بعقلك ومريضًا ، لقد فعلت شيئًا فظيعًا ، أعتقد أنك ستفعل ذلك لأن انتقام الله تعالى يخبرك أكثر من أي شيء آخر ، ولكن هذا ليس لك ، والحقيقة هل تقتل روحًا أو تؤديها في هذا المشهد ، فما ذنب أطفالك؟ هل انت مجنون يا بني؟

في نهاية مقالنا سنتحدث عن: ما قصة العجوز الحمادة الذي قتل زوجته ، كما تحدثنا عن سبب قتل الحمادة العجوز لزوجته ، كما ذكرنا من هو حمادة قاتل زوجته في مصر ، وهنا انتهينا من مقالنا على موقع الجنينة ، وشكراً عزيزي القارئ على استمرارك في القراءة ، وجزاكم الله كل خير.

اترك تعليقاً