الرئيسية / اخبار / من هي مريم بن مولود ويكيبيديا

من هي مريم بن مولود ويكيبيديا

من هي مريم بن مولود ويكيبيديا؛ وتعتبر مريم من أشهر الشخصيات في دولة الجزائر. تم تعيينها في العديد من المناصب الإدارية في البلاد، حيث نالت حب الشعب الجزائري. كما أنها تحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة على المستويين العربي والعالمي. انتشر اسمها عبر مواقع التواصل الاجتماعي حتى تعرفوا الكثير من المعلومات عنها. سوف نشرح. عبر موقع ترانيم الاخبارية من هي مريم بن مولود؟

تعتبر مريم بن مولود من مواليد الجزائر. نشأت وترعرعت في مسقط رأسها، وتقلدت العديد من المناصب المرموقة في الدولة الجزائرية، مما جعلها تحظى بمكانة عالية في البلاد، بسبب إنجازاتها العديدة. تم تعيينها للقيام بالعديد من المهام الجديدة في رئاسة الدولة الجزائرية. وأعربت مريم عن سعادتها بهذا المنصب، وقد حصلت على العديد من الجوائز بفضل مهاراتها الرقمية على المستوى العربي.

السيدة الناجحة مريم بن مولود تحمل الجنسية الجزائرية. ولدت في مدينة وهران الجزائرية. كما أنها اعتنقت الإسلام. وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في الهندسة من جامعة العلوم والتكنولوجيا. إنه عمل الدولة.

مريم تبلغ من العمر 43 سنة، من مواليد 1980م، عاشت حياتها في الجزائر واكتسبت العادات والتقاليد العربية الأصيلة. شغلت منصب وزيرة الرقمنة والإحصاء في دولة الجزائر، وهي شخصية حصلت على العديد من المناصب الرفيعة التي شغلتها خلال عملها، وتمتلك عبقرية ومهارة عالية في كافة النواحي. المجالات، وهي من الشخصيات التي تحب خدمة ومساعدة المواطنين على كافة المستويات، وتعمل على توفير كافة المرافق لهم في الدولة.

لمريم بن مولود العديد من المناصب التي شغلتها خلال حياتها المهنية على المستوى العربي، وحققت العديد من النجاحات والإنجازات على مستوى دولة الجزائر، ومن تلك المناصب:

تم تعيينها وزيرة للرقمنة والإحصاء عام 2023 بعد أن كان وزيرها حسين شرحبيل.
شغلت منصبًا في هندسة مسح الأراضي في الدولة على مستوى الوكالة الوطنية.
عملت في مجال الإعلام الآلي في الدولة.
شغلت منصب مسؤول المكتب المركزي في أنظمة الإعلام الآلي لعام 2009.
كما تم تعيينها مديرة لأنظمة المعلومات والاتصالات على مستوى الإدارة العامة لأملاك الدولة.

وفي ختام مقالنا بعنوان من هي مريم بن مولود على ويكيبيديا، حيث ذكرنا أهم وأميز المعلومات وكل التفاصيل المتعلقة بالمرأة الجزائرية مريم بن مولود.

اترك تعليقاً